أهلا وسهلا بكم في ملتقى الغرباء يشرفنا انضمامكم الينا..

e diel, 25 nëntor 2007

Hegemonie et dictature. that's enough Ya BinAli


بوكثير بن عمر

سيادة الرئيس :أما إني كتبت وبينت حتى تعلم.......اللهم فاشهد.

تونسي: قضى أكثر من ستة عشر عاما سجنا في ضل دولة القانون والمؤسسات والعدل وحقوق الإنسان.فكيف خرج؟


أشهد بالله أني عرفته محبا لله ورسوله،صواما قواما،مربيا وذا أخلاق عالية،حاضّا على عمل الخير،بارا في علاقاته مع الناس.

هو من المساجين الذين أطلق سراحهم أخيرا.

هو محمد الصالح قسومة من مواليد 1957 وتحديدا من منطقة- أولاد مولاهم – معتمديه السواسي – ولاية المهدية،حوكم بمجموع 81 سنة .استضافه أعوان الداخلية في شهر جوان1991 – وهي الصائفة التي كان يجتهد فيها لإتمام زواجه- وهناك وعلى امتداد الشهور والشهور أقاموا له مآدب متنوعة وكثيرة على شرف كبار المسؤولين ومن ولاهم المسؤوليات،أذاقوه فيها أصنافا من العذاب والتنكيل سببت له إعاقات وأمراضا مزمنة،سرد علي أهمها عندما حاولت أن أستوضح منه حالته الصحية والمعنوية.حقا إن القلب ليتفطر وإن اللسان ليعجز عن الكلام ولا يملك إلا أن يقول-لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم- وحسبنا الله ونعم الوكيل-

الأخ الآن بصدد إجراء فحوصات للوقوف على حقيقة وضعه الصحي وما آل إليه بعد مماطلته طوال مدة سجنه في معرفة ما ألم به من مرض، وفي التداوي، وقد تم ترحيله عبر كل السجون حتى لا تترك له فرص للمعالجة.وقد حاول الأخ أن يوصف وضعه الصحي من خلال ما سمحوا له من فرص زيارات نادرة لبعض الأطباء -عندما كانت تسوء حالته- والذين أعلموه أنه:

*فقد ثلاثة أخماس(3/5) من حجم رئتيه: اليمنى واليسرى وهو الآن يعيش بخمسين(2/5) - أي جزأين فقط من خمسة أجزاء. وقد تقيأها على امتداد شهرين كاملين دون أن يقدم له علاج .وهذا من مخلفات تعذيبه بطريقة (البانو) وما أدراك ما البانو،والذي يعلم سره جلادو الداخلية وكل من توزر عليها إلى هرم السلطة.

* يعاني من فتق في النخاع الشوكي جراء كثرة تعليقه وضربه

* ضرب على كل جهازه التناسلي أكثر من مرة بطرق وحشية قصد إعاقته- والأخ يجزم أنه حصلت له إعاقة- وهو إلى حد الآن يعاني آلاما حادة خاصة أنه لا يستطيع النوم إلا عندما يضع وسادة بين فخذيه.

*يعاني من آلام حادة على مستوى الركبتين فلا هو يستطيع الوقوف طويلا أو المشي مسافات عادية جراء كثرة التعليق والضرب.

* يعاني من اتساع في القصبات الهوائية

* يعاني من مرض الفدة.

وبعد كل هذا يتساءل كل عاقل:ماذا تركوا له من حظ في الحياة؟ - لولا أن الآجال بيد الله سبحانه وتعالى- أين حقوق الإنسان التي يسبحون بها صباحا ومساء؟أين شعار:التونسي للتونسي رحمة؟أين رهافة قلب صانع التغيير الذي يدعون أن قلبه يرق وعينه تدمع عندما تعرض عليه عينات من ماسي رعيته فيسارع برفع الضرر وجبر الخاطر والانتصار للمظلوم - ولو كان غريما- وبذلك تكون تونس للتونسيين جميعا حقيقة ومعنى؟

إن أمثال هؤلاء الذين عذبوا حتى الموت- وهم بالعشرات-أو قتلوا بدم بارد بطرق شتى،أو هجروا وشردوا ونفوا داخل وخارج أوطانهم،والذين مزق القران وديس عليه ورمي في القمامة رغم أنوفهم وأمام أعينهم،والذين وقع اغتصابهم في السجون وفي مراكز الشرطة وأمام ذويهم،واللاتي انتهكت أعراضهن بسبب لباس يستترن به،والذين قطعت أرزاقهم وجوعوا، والذين حرموا من أبسط حقوق الحياة ، والذين يتموا ورملوا، والذين حرموا الأبوة والأمومة....كل هؤلاء يتطلعون إلى العدالة الإلهية:(ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين – الأنبياء 47)

وقال تعالى:(اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب. غافر17)

كل هؤلاء قد أودعوا ملفات شكاويهم إلى البارئ عز وجل وتعالت أصواتهم اللهم إننا مغلوبون فانتصر.وسيحشر إلى هذه المحكمة الإلهية كل من: - داس القران أورماه في القمامة ،ومن وشى بغير حق ومن عذب وقتل وشرد ونفى وحرم واستباح واغتصب وصادر ونكل ويتم ورمل وفتن وأمر بالمنكر ونهى عن المعروف ،وكل من أعد لذلك ومن أمر به أو أعان من قريب أومن بعيد أو كتب أو حرض ولو بنطق شطر كلمة (اقــــتل).يومها سيحاول كل مجرم أن يدرأ عن نفسه التهمة بالتحجج بطاعة أوامر سيده حتى ينتهي الأمر إلى من كانوا كبارا في مسؤولياتهم تجاه الرعية. (وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا- الأحزاب 67) . والله سبحانه لا تخفى عليه خافية.فانظر سيدي الوزير، وسيدي الرئيس، في خضم هذه الآلاف المؤلفة من الشكاوي كم سينادى عليك(لم فعلت هذا،لم ارتضيت هذا،لم أذنت بهذا،لم لم تنتصر لعبدي هذا،لم أمرت بهذا....) وتمعن قول الله تعالى في مآل من قتل مؤمنا واحدا متعمدا (ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما.النساء 93).فما مصير من قتل بإذنه وتحت سمعه وعلمه وبصره العشرات والعشرات من المؤمنين. اللهم إني أشهد ويشهد معي خلق كثير أن كل هذه الجرائم قد وقعت ولا زالت تقع، وأكثر منها يقع.ولم نسمع من (حامي الحمى والدين في تونسنا الحبيبة) يأمر يوما بوقفها أو يحاسب مرتكبيها ويرد الحقوق إلى أصحابها بل رأيناه ومن يكذبون قائلها، ويوارون عنها وينكرون حدوثها ويصرون على التنويع في فعلها ويغضون الطرف عن فاعليها ويكرمونهم أحيانا بالترقيات إذا اقتضى الأمر. اللهم فاشهد.

سيادة الرئيس :أما إني كتبت وبينت حتى تعلم.....اللهم فاشهد.

سويسرا في: 07/11/22

boukben@hotmail.com

e enjte, 22 nëntor 2007

Apprendre a conduire a l'Americaine

Apprendre a conduire a l'AmericaineComme beaucoups d'entite adminstratives l'internet s'est ouvert au monde de la conduite des voiture

Le DMV departement de conduite et des voiture de California veut enseigner les gents a
conduire par la video enligne sur Youtube et meme avec un espace Myspace.com
Bons sont les videos de ceux qui echouent leurs examens.
Add to Onlywire Get your onlywire account
Blog this Full RSS Blog Feed
Get Updates by Email
Add to Google Subscribe in Bloglines Add to netvibes
Add to Technorati Favorites